الجمعة، 31 يوليو 2009

رائعه مؤسس جماعه التبليغ في مصر


اهداء للصابرين علي طريق المحن :رائعه مؤسس جماعه التبليغ في مصر

لم يشهد الجيل الكبير سنا من الملتزمين هذه الموجه العاتيه من الاناشيد والمنشدين

المؤثرات الصوتيه 000الخ

ولكن أكثر ماشهدوه وتربوا عليه- في مجال النشيد- هي الاناشيد الحماسيه الجهاديه

التي تعبر كلماتها عن طبيعه الطريق ومحنه وابتلاءته 0

وكان اول من ظهر بهذا النوع هو المنشد السوري ابو مازن - اطال الله في عمره 0

فسمعنا مجموعته والتي تتكون من تسع شرائط جميله بصوت عذب جميل -

رغم انها سجلت بامكانيات شاب متواضع في سنه وامكانياته فقد كان مازال طالبا في الثانويه العامه وقتها 0

ولعل اجملها بلا خلاف يذكر قصه شهيد ورائعته المعروفه ( ملحمه الدعوه )

والمفاجأه التي لايعرفها كثير من الجهاديين والسلفيين والاخوان عي حد سواء أن هذه الرائعه المعبره المبكيه هي من كلمات الشيخ ابراهيم عزت رحمه الله مؤسس جماعه التبليغ
اهدي للجميع كلمات الشيخ الجليل سائلا من الله الرحمه والثبات علي طول الطريق ومحنه واحنه

( ملحمه الدعوه )
"جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا"

وبعد...
وبعدما رأيت ما رأيت
وبعدما عرفت ما عرفت
الموت حينما دنت مخالبه
والليل حينما اعتدى على الصباح ضاريا يغالبه
الموت كان أمنيه
والموت كان للجراح أغنيه
واختار من صفوفنا
أحبّ من رأت عيوننا
واختار من صفوفنا الكبار
واختار من صفوفنا الرجال صانعي النهار
واختار للذّرى أحبّة كرام
تحية لهم سلام
عيناي تسبحان في الشرود يومها
من يوم أن تحرك الفناء فوق كلّ أخضر
يا واحة الأمان أقفري
قد استبيحت الحرم
وسيقت النساء والأطفال للحمم
ليطعموا لوحشة الظلم
ليطفئوا ابتسامة الصغير
ليهتكوا قداسة الحرم
وضجّت الأصوات تستغيث ربها
في الليلة التي بكى بها الحصن من شهقة الدماء
وحملت رياحها بألف آه
الكون كله يقول: آه
ويا لذلّة تراد بالجباه
***
تكسري سنابل العطاء واسجدي
ومرّغي تيجانك الشمّاء في الثرى
يا خضرة الزيتون
فلترتدي السواد فوق كل عود أثمرا
ويا مدامع السحاب طوفي على الديار
وأودعي بكل شبر دمعة من السماء
وأكثري على المحارم البكاء...أكثري البكاء
ويا شذا الريحان قبلها تفوح بالعبير
يا شذا الريحان أود أن أذكّرك...
بأنهم لحظة من الظما تفقّدوا ولم يكن هناك ماء
وأنّك ارتويت يومها بأقدس الدماء
الحرّة الطهور
بالحرمة الطهور
تعذّب الذبول في ملامح الزهور
الحرّة التي تداس يا لهولها
عويلها...
يحرك الصخور في جبالها
فيصرخ الملك
يهتزّ في انتظار ومضة لمن ملك
سألت خالقي وكلّنا سأل:
لمن...لمن تركتنا؟
سألت خالقي إلى متى؟
ستطعم الذئاب ما وهبتنا؟!
الهول يا لقسوته
محافل تضم ألف سوط
والموت قادم يدوس فوق موت
***
وبعدما...
وبعدما رأيت ما رأيت
عرفت كيف يقهر الرجال بالضنى...عرفت
وفي مواقع من الأسى بكيت
تحرّك الشيطان حاملا سلاحه
ومضمرا لكل بسمة للنور في صدورنا نواحه
وأطلق الدخان غاضبا...
واستجمع القوى
وبكل حقده الذي يضمه هوى
رأيت...
رأيت كبوة الجواد مضنيه
رأيت دمعة الجسور مبكيه
وبعد...
وبعدما رأيت ما رأيت...هل تعود للطريق؟ هل تعود؟
وقبل أن أجيب
تحرّكت مدامعي هديّة لمن مضى
وأرهفت مسامعي...
لأستعيد من مواطن الغيوب
وصية سمعتها في لحظة من الرضا
واهتز قلبي الذي قد هدّه العذاب
أحسست رعشة بجسمي الذي يخاف غضبة الذئاب
وجاء ضعفي الكئيب جاء
عرفته في كل لحظة من الضنى قد عشتها
أتى يقدّم الرجاء...
تعلقت عيناه بالجواب
يا ترى وبعد...هل تعود للطريق؟ هل تعود؟
عائد أنا من حيث أتيت
عائد أنا لمسجدي
عائد إلى الصلاة والركوع والسجود
عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول
أطلق الخطى حزينة في إثره
عرفت قصة الطريق كلها...
وعائد أنا برغمها
كالفجر...كالصباح مغدق وباسم
والخطو كالرياح عاصف وعارم
لا بديل للخلود
لا بديل للجنان
لا بديل...لا بديل غير ذلّة الرّغام
لا بديل غير خدعة السراب
لا بديل غير وهدة الظلام
لا بديل للإقدام...غير سحقة الأقدام
***
عرفت قصة الطريق كلّها...


الموت أوّل المطاف
لكنّ خضرة الطريق لا يصيبها الجفاف
قادم...وقادم..وقادم
إشراقة مضيئة تجيء في الختام
تقدموا...تقدموا...تقدموا
فبعد لحظة من المسير
ينتهي الزحام
ينتهي الزحام

الشيخ الأدبي.. مجدد الدعوة في نيجيريا

الشيخ الأدبي.. مجدد الدعوة في نيجيريا

الشيخ الأدبي.. مجدد الدعوة في نيجيريا

12/04/2006

الخضر عبد الباقي محمد**

الشيخ الأدبي

يعتبر الشيخ كمال الدين الأدبي أحد العلماء الأفذاذ الذين لمعت أسماؤهم وتألقت شخصياتهم في نيجيريا منذ نصف قرن محققًا نجاحات كبيرة وناقش بخطابه الدعوي معاني متجذرة على جدران التاريخ الحديث للدعوة الإسلامية.

فالأدبي داعية اعتمد في أسلوبه على ذاكرة مثقلة بتراث شيخه "تاج الأدب"، فصنع واقعًا ونموذجًا متميزًا فريدًا، جمع بين الميراث التقليدي والمعاصرة الحديثة، فخرج بتوليفة مميزة تجمع بين الاستجابة لمتطلبات الواقع المحلي النيجيري وطلاقة اللسان بالعربية وفق نظام التعليم الحديث.

ومن خلال عدة خصال ومآثر ومناقب اقترب الأدبي من الجماهير وحلّق في ذاكرة الملايين من النيجيريين، فلين الجانب، والتواضع والتزام الهدوء مع الوقار في عرض آرائه واجتهاداته اقترب من الناس، فكان محل إشادة وإجماع من المحبين والمعارضين له على حدّ سواء.

نسبه وولادته

ينتمي الأدبي إلى نسب كريم وسلالة انحدرت من أشهر قبائل مدينة "إلورن" فوالده "مالم حبيب الله بن موسى" والذي اشتهر بورعه وتقواه كان يعمل في مهنة تطريز الملابس، وينحدر أصل أمه "خديجة بنت محمد الثاني" من بيت علم وشرف وكلاهما من أهل مدينة إلورن.

كان مولد الشيخ الأدبي عام 1907م في بيت "أرابجي" الواقع بحي ماشيني مدينة إلورن، الواقعة في الشمال الغربي لنيجيريا. وهي مدينة لها في السياق التاريخي المحلي أهميتها من حيث كونها أقدم المدن ظهورًا، وأعرقها تاريخًا، وأكثر مدن القسم الغربي حركة وحيوية في مجال العلم الشرعي وإنتاج العلماء ورواد الفكر الإسلامي، حتى إن بعض المصادر التاريخية تشير إلى أن مدينة إلورن توجد بها قبل مطلع القرن التاسع عشر الميلادي أكثر من ثلاثمائة عالم مسلم في مختلف فنون العلوم الشرعية واللغوية.

وهذه البيئة العلمية تبرز أهمية ما يمثله ظهور الشيخ كمال الدين وهو "الشيخ والعالم الشاب" من أهمية في الانقلاب على النمط التقليدي في أسلوب الدعوة والوعظ.

تتلمذ وتفوق

بدأ الشيخ الأدبي حياته العلمية بأخذ مبادئ القراءة والكتابة بالعربية على يد العالم "الشيخ صلاح الدين أحمد تيجاني" وهو من دار "بابا إتا". ففي سن مبكرة جدًّا بدأ حفظ القرآن الكريم وأتمه وهو في العاشرة من عمره، حيث عرف عنه قوة الذاكرة، وحدة الذكاء بين أقرانه.

ثم التحق بمدرسة الشيخ محمد الجامع اللبيب تاج الأدب التقليدية، بعد أن أبدى هذا الشيخ رغبته فيه واستأذن من والده بانضمام الأدبي إلى زمرة تلاميذه؛ نظرًا لما رأى فيه من سرعة الفهم والبديهة وتنبأ له بمستقبل زاهر وشأن عظيم في العلوم الإسلامية. ليبدأ مشوار التلمذة مع الشيخ "تاج الأدب" يرافقه إلى القرى والمدن النيجيرية في بلاد اليوربا - جنوب البلاد وإلى بعض البلدان المجاورة مثل غانا وتوغو وساحل العاج.

وخلال تلك الفترة تدرب على أساليب الإلقاء والوعظ والارتجال، علاوة على أخذه للعلوم العربية والأدبية وفنون القول.

وما هي إلا سنوات أربع فقط قضاها مع شيخه حتى تفوّق على جميع أقرانه من التلاميذ، وأتمّ جميع الكتب المقررة على مختلف المراحل المقسمة حسب الأعمار رغم صغر سنه وحداثة مرافقته للشيخ.

"الشيخ الشاب"

أمور كثير أثارت الانتباه إلى الشيخ الأدبي وأضفت على خطابه الدعوي مميزات لم تكن تتوفر لغيره من الدعاة في تلك الفترة، فقد كان لصغر سنه، ولوفرة معلوماته الشرعية، علاوة على روعة أسلوبه المتمثل في حلاوة صوته في تلاوة القرآن والشواهد الشعرية، وذلك أضاف الكثير من الجاذبية على دعوته؛ ليصبح الاستماع إليه مقصدًا جماهيريًّا.

وبعد وفاة شيخه "تاج الأدب" ازدادت نجوميته تألقًا وتضاعفت، وعلا صيته في الأوساط المحلية عام 1923م ليتوّج "شيخ الوعاظ الشبان".

إثر ذلك واصل جهوده ومشواره وأعطى مزيدًا من العناية بمسألة التثقيف الذاتي في العلوم الشرعية عن طريق القراءة والاطلاع الواسع المكثف، وكما كان مجال تحسين المستوى الشخصي في العربية وثقافتها قد نال اهتمامًا أكبر في جهوده في التحصيل العلمي.

منهجية جديدة

حفلت حياة الشيخ الأدبي بتجليات واضحة على صعيد العمل الدعوي، وكان من أبرز ملامح خدماته مظاهر التجديد التي أحدثها نجاحه في استحداث منهجية جديدة لإعداد الدعاة.

كما نجح في تحديث الجوانب الأسلوبية للخطاب الدعوي، حيث اعتمد في تخريج العلماء والدعاة الجدد على طرق وأساليب غير تقليدية مثل: تقديم وجوه من الوعاظ الشبان ممن لم تتجاوز أعمارهم العشرين لممارسة الدعوة في مجالسه ودروسه العامة والاكتفاء بالتعليق والمباركة لاختتام تلك المجالس، وأسلوب ابتعاث وتعيين دعاة شبان لجهات وأقاليم معينة، كما انتهج أسلوب تقديم ابن البلد الذي يزوره إلى الجمهور المحلي والتصريح بالإجازة له.

وتمثلت خدماته من الناحية الأسلوبية بنجاحه في إرساء نموذج فريد لمدرسته في الدعوة والإلقاء مثل سمة التكرار المنوّع في تفسير النصوص والشواهد باللغة المحلية (اليوربا) التي أصبحت أيقونة مميزة له، علاوة على تقديمه لنظام الأداء الصوتي المميز تحت مسمى "المقامات الأدبية" في تلاوة القرآن الكريم وقراءة النصوص الشعرية، مما أسهم في تكثيف أنصار الثقافة العربية الإسلامية والمقتنعين بهذا الاتجاه.

كما لا ننسى حرصه الشديد في وضع إطار تنظيمي للعملية الدعوية فأسس "جماعة أنصار الإسلام" والتي لها جهود جبارة وملموسة في البلاد، وانتشرت تجاربها إلى خارجها، حيث بلغت فروعها حتى الآن قرابة المائتين متوزعة بين نيجيريا وجمهورية غانا، ودولة توغو، وجمهورية بنين الشعبية.

جهوده العلمية

كثيرة هي أوجه إفادة الشيخ الأدبي للعلم وطلبته، فقد سجّلت له جهوده الرائدة في مجال الأخذ بتحديث أسلوب التعليم العربي وتطويره من الأسلوب القديم إلى الأسلوب الجديد على غرار النظام العصري. كما أن له سبقًا وريادة في مجال التعاون مع المؤسسات التعليمية العربية العريقة من خلال تبني إنشاء فروع لها في نيجيريا. فقد تعاون مع علماء الأزهر الشريف على إنشاء "المعهد الديني الأزهري في نيجيريا لجماعة أنصار الإسلام" بمدينة إلورن عام 1962م. وقد أفاد هذا المعهد أنصار وعشاق اللغة العربية وثقافتها بشكل كبير، حيث يُعَدّ أول منفذ مباشر لأبناء نيجيريا للالتحاق بالدراسة الجامعية.

ومن أبرز الأعمال التي قام بها مراجعته لترجمة معاني القرآن الكريم إلى لغة اليوربا ضمن فريق عمل من هيئة كبار العلماء خلال فترة السبعينيات من القرن الماضي.

كما شهدت أواخر عمره في شهر يناير عام 2003م إطلاقه لمبادرة مشروع علمي متكامل لتوفير التعليم الجامعي والعالي لحملة شهادات المدارس العربية والإسلامية بإعلان إنشاء جامعة عربية تحت مسمى "جامعة أنصار الإسلام الخاصة".

في مواجهة الأزمات

ومما عرف عن الشيخ الأدبي التواضع الشديد والحلم وطول الصبر حتى أصبح مضرب الأمثال بين العلماء وطلبة العلم في ذلك، ويرى المدقق أن شواهد حية كثيرة تشير إلى تجذر نهج الهدوء في سلوكه ومواقفه والاعتدال في آرائه واجتهاداته، منها أزمة المواجهة السياسية التي شهدتها مدينة إلورن بين حاكم الولاية (الحاج محمد الأول) وأمير المدينة (الحاج إبراهيم ذو القرنين غمبري) والتي قاد الشيخ الأدبي حملة المصالحة بحنكة واقتدار بين الطرفين.

ومما يؤخذ على الشيخ الأدبي طول باله وعدم تشدده في الإنكار في بعض المواقف التي قد تستلزم ذلك، ويمكن تفسير ذلك على ضوء اجتهاداته ونهجه المعروف باللين والرفق والذي يستهدف الإبقاء على الوفاق مع الجميع لتحقيق المقاصد والغايات الشرعية.

جوائز.. الأدبي

حصل الأدبي على شهادات تقدير وجوائز عدة من مختلف الجهات الدعوية والفكرية والسياسية والأكاديمية، ففي عام 1963م منحته الحكومة النيجيرية جائزة التقدير والاستحقاق الوطني، ثم منحته حكومة ولاية كوار وسام الجمهورية الفيدرالية عام 1968م، وفي عام 1981م منح العضوية الشرفية في المجلس الفيدرالي بصفة "عضو عامل"، وفي عام 1991م كرمته جمهورية مصر العربية بوسام العلوم والفنون من الطبقة الأولى، كما منحته جامعة إلورن النيجيرية درجة الدكتوراة الفخرية في الآداب عام 1999م، ومنحته جمعية معلمي اللغة العربية والدراسات الإسلامية في نيجيريا درجة "الزمالة" في الدراسات الإسلامية عام 2002م تقديرًا لإسهاماته في خدمة اللغة العربية، وفي عام 2004م توَّجَه أمير مدينة إلورن عمامة "المفتي الأكبر" للمدينة.

وتُوفِّي الشيخ كمال الدين الأدبي صبيحة يوم الأحد الموافق الثامن عشر من شهر ديسمبر من العام 2005م عن عمر 97 سنة بعد حياة حافلة بالعطاء والإنجازات.

ومن مظاهر الوفاء له أن تم تحويل اسم مشروع جامعة أنصار الإسلام إلى "جامعة كمال الدين الأدبي" تخليدًا لاسمه.

اقرأ أيضًا:

اخبار الدعوة الاسلامية في العالم التبليغ

تفاصيل الاستشارة والرد

إنصاف - فلسطينالاسم
جماعة التبليغ .. "وإذا قلتم فاعدلوا"العنوان
بسم الله الرحمن الرحيم، والصلاة والسلام على اشرف المرسلين، أما بعد :
سؤالي يتعلق بحركة الدعوة الذين يسمون أنفسهم "رجال الدعوة"، فهناك الكثير من الشباب المنضمين إلى هذه الحركة من المنحرفين... المدمنين سابقا، والقائمين على هذه الحركة كان لهم دور كبير في إصلاحهم وعودتهم إلى الله.
هذه الحركة لها معتقدات معينة بحاجة إلى إرشاد وتوعية؛ لأن معتقداتهم تضر بالمجتمع المسلم؛ فمثلا يدعون إلى العبادة وتوقف العمل الذي يجلب الرزق؛ فالعمل بالنسبة لهم عائق أمام العبادة، أو العمل لساعات قليلة، وأيام قليلة تمكنهم من الخروج للدعوة، كما يدعون إلى عدم خروج الفتاة إلى المدرسة؛ لأن هناك اختلاطا، ويدعون إلى عدم خروج المرأة من بيتها، ويعتمدون في ذلك على أنصاف آيات "وقرن في بيوتكن"، ولبس النقاب للمرأة فهو بنظرهم فرض.
هم يخرجون للدعوة 40 يوما، وأحيانا 4 شهور إلى الهند، ويتركون نساءهم، وأطفالهم دون رزق، ويقولون: "الله الرزاق، فنحن نترك أهلنا كما ترك أبونا إبراهيم عليه السلام زوجته السيدة هاجر في أرض قاحلة، والله تكفلها ورزقها"، هذا على حد قولهم، ويعتمدون في دعوتهم على آيات وأحاديث يفسرونها على هواهم، وغالبية هؤلاء الدعاة عاطلين عن العمل.
أليس هؤلاء يدعون إلى شل المجتمع المسلم، وتأخره أكثر مما هو عليه الآن, ألسنا بحاجة إلى العمل والعلم، من أجل إعمار الأرض ونصرة المسلمين، وبذلك تتحقق العبادة إلى جانب الفرائض والسنن.. أليس من واجب أهل الذكر من علماء المسلمين أن يجدوا خطابا مناسبا لإرشاد القائمين على هذه الحركة؟.
وجزاكم الله كل الخير.
السؤال
2006/02/14التاريخ
فقه الدعوة, قضايا وشبهاتالموضوع
الأستاذ همام عبد المعبودالمستشار
الحل

أختنا الفضلى إنصاف،،

الحمد لله غافر الذنب، وقابل التوب، شديد العقاب، الفاتح للمستغفرين الأبواب، والميسر للتائبين الأسباب، والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين. ثم أما بعد..

السلام عليك ورحمة الله وبركاته، وأهلا ومرحبا بك، وشكر الله لك ثقتك بإخوانك في شبكة "إسلام أون لاين.نت"، ونسأل الله عز وجل أن يجعلنا أهلا لهذه الثقة، وأن يتقبل منا أقوالنا وأعمالنا، وأن يجعلها خالصة لوجهه الكريم، وألا يجعل فيها لمخلوق حظا، كما نسأله سبحانه أن يستخدمنا ولا يستبدلنا... وأن يجعل لك من اسمك (إنصاف) نصيبا... آمين.

أختنا في الله إنصاف:

أولا- قواعد حاكمة:

عندما نتناول حركة إسلامية –أي حرك- عاملة في مجال الدعوة الإسلامية بالنقد والدراسة، فلا بد أن نكون منصفين، وأعتقد أنه من الإنصاف أن نتفق على القواعد الآتية:

1- هذه الحركات جميعها هي في النهاية جهود بشرية، ليست معصومة من الخطأ.

2- الأصل لدى المسلم أن يحترم الآخر، ويقدر جهوده، وألا يسفه آراءه.

3- أن نتعاون فيما اتفقنا عليه -وهو كثير- ويعذر بعضنا بعضا فيما اختلفنا فيه –وهو قليل-.

4- يجب النظر إلى كل حركة من هذه الحركات العاملة للإسلام، والتي تنتشر في أرجاء المعمورة بعين الاعتدال والإنصاف؛ فلكل منها مزايا وعيوب، فيجب أن نشكر مزاياها كما ننكر عيوبها، وأن يكون ديدننا ورائدنا في الدراسة والنقد هو الإصلاح.

5- هذه الحركات -في تقديري– أشبه بالأنواع المختلفة من الزهور والرياحين؛ فلكل منها لون خاص، ورائحة مميزة؛ فما أراه أنا غير مناسب قد يكون مناسبا في نظر الآخرين.

ثانيا- مقدمة تأسيسة:

تأسست جماعة الدعوة التبليغ في الهند، على يد الشيخ محمد إلياس الكاندهلوي، وانتشرت في باكستان وبنجلاديش، ثم انتقلت إلى العالم العربي، فصار لها أنصار في سوريا والأردن وفلسطين ولبنان ومصر والسودان والعراق، وللجماعة جهود لا تنكر في دعوة غير المسلمين إلى الإسلام في أوربا وأمريكا وأسيا وأفريقيا.

وتتخذ هذه الجماعة من الكتاب والسنة منهجا وزادا، وتتلخص طريقتها في تفريغ واقتطاع كل واحد من دعاتها جزءًا من وقته لتبليغ الدعوة ونشرها بين المسلمين، كما تقوم طريقتها في الدعوة على الترغيب والترهيب، وقد استطاعت أن تجتذب إلى رحابها كثيرًا من العصاة والمذنبين الذين انغمسوا في الملذات والآثام، فكانت هذه الجماعة سببا في تحولهم إلى العبادة والذكر.

ودعاة هذه الجماعة لا يتكلمون في السياسة، ولا يخوضون في قضاياها الشائكة، ولا ينتمون للأحزاب، بل يبتعدون عن كل ما من شأنه أن يفرق جهود الدعة ويشتت شمل الأمة، مثل الخلاف في الأفكار والمذاهب الفقهية، ولديهم قاعدة في هذا يسمونها "اللاءات الأربع"، وهي:

1- لا .. للكلام في السياسة أو الدخول في الأحزاب.

2- لا .. للكلام في الخلافات الفكرية.

3- لا .. للكلام في الخلافات الفقهية.

4- لا .. للحديث في أمراض الأمة.

وتقوم هذه الدعوة على ستة مبادئ رئيسية وهي:
1- لا إله إلا الله محمد رسول الله.
2- إقامة الصلوات.
3- العلم والذكر.
4- إكرام المسلمين.

5- الإخلاص.
6- الخروج في سبيل الله

ثالثا- معالجة هادئة:

شكر الله لك غيرتك على دينك ودعوتك، وهي غيرة محمودة، أسأل الله أن يثيبك عليها خيرا، وجماعة الدعوة والتبليغ، هي إحدى الجماعات العاملة في الساحة الدعوية، لها حسنات كثيييييييرة، وجهد لا ينكر؛ فهي توجه دعوتها إلى شريحة كبيرة من المسلمين، تغفل عنها الكثير من الجماعات والحركات العاملة للإسلام، ألا وهي شريحة عوام المسلمين، ومن ليس لهم نصيب من العلم، وقد أكملت بهذا لبنة مفقودة في بناء الدعوة الإسلامية.

فالكثير من الجماعات العاملة للإسلام لا تلقي بالا لهذه الشريحة من المسلمين، وبعضها تكتفي بخطبة الجمعة أو الدروس العامة في المساجد، غير أن المشكلة أن عددا كبيرا من هذه الشريحة لا يحضرون هذه الدروس العامة ولا ينتظرون لسماع المواعظ عقب الصلوات، هذا إن ذهبوا إلى المساجد أصلا، أو ربما أنهم لا يصلون من حيث المبدأ، وهنا يأتي دور دعاة هذه الجماعة؛ حيث يذهبون إلى الناس في المقاهي والنوادي والشوارع بل ويطرقون عليهم بيوتهم، يذكرونهم بالله ونعمه الكثيرة وآلائه الوفيرة، ويرغبونهم في الجنة ونعيمها ويرهبونهم من الآخرة وجحيمها، في محاولة لتليين عيونهم الجامدة وقلوبهم الجاحدة.

وقد أقررت أنت –أختنا الكريمة- في رسالتك بهذا الجهد، حين قلتِ: "فهناك الكثير من الشباب المنضمين إلى هذه الحركة من المنحرفين... المدمنين سابقا، والقائمين على هذه الحركة كان لهم دور كبير في إصلاحهم وعودتهم إلى الله".

ودعينا أناقشك بهدوء في بعض ما جاء في رسالتك:

قلتِ: "هذه الحركة لها معتقدات معينة بحاجة إلى إرشاد وتوعية؛ لأن معتقداتهم تضر بالمجتمع المسلم؛ فمثلا يدعون إلى العبادة وتوقف العمل الذي يجلب الرزق؛ فالعمل بالنسبة لهم عائق أمام العبادة...".

وأقول لكِ: أنا لا أنتمي إلى هذه الجماعة، ولا إلى غيرها، غير أني شرفت بالخروج معهم مرات عدة، والتقيت عددا من دعاتهم، بل وقابلت وناقشت بعضا من قادتهم، وما أُشهِدُ اللهَ عليه أنني ما سمعت منهم يوما دعوة إلى ترك العمل، بل إن دعوتهم تقوم على قاعدة: "تفريغ الوقت الحلال واقتطاع المال الحلال"؛ فالعامل منهم يقوم باستثمار أيام الإجازات والعطلات الرسمية، وكذا أيام الإجازات الاعتيادية، في الخروج لتبليغ الدعوة. أما غير العامل من دعاتهم؛ فإنه يرتب أموره، ويفرغ وقته لدعوته.

وتقولين: "كما يدعون إلى عدم خروج الفتاة إلى المدرسة لأن هناك اختلاطا".

وأقول لكِ: إن ما تقولينه شيء غريب حقا؛ فأنا شخصيا أعرف عشرات الدعاة من هذه الجماعة معرفة عن قرب، وأبناؤهم وبناتهم يدرسون في المدارس العامة المشتركة، وما سمعت بهذا الأمر عنهم ولا منهم؛ بل إنهم يدركون فضل العلم ومكانة العلماء، وفي اعتقادي أن الأمر يتعلق –ربما- بشخص أو اثنين ممن تعرفين، ولا يعدو هذا –إن وُجِد- سلوكا فرديا أو قناعة فردية، ترجع إلى رغبة ولي الأمر في البعد عن المشكلات التي نجمت عن الاختلاط في مدارسنا، خاصة في مرحلة المراهقة.

وتقولين: "ويدعون إلى عدم خروج المرأة من بيتها، ويعتمدون في ذلك على أنصاف آيات "وقرن في بيوتكن"...".

وأقول لك: الأصل في الإسلام هو قرار المرأة في بيتها، غير أن الإسلام العظيم لم يمنع المرأة أن تخرج لطلب العلم أو قضاء الحوائج، أو حتى للعمل ما دام خروجها منضبطا بأحكام الإسلام في اللباس، وعملها فيما لا شبهة فيه ولا حرمة، والقاعدة التي قررها أهل العلم أن المرأة تخرج للعمل "إذا احتاجت إلى العمل، وإذا احتاج العمل إليها". وأكرر أنه لم يدع أحد من جماعة الدعوة والتبليغ إلى منع المرأة من الخروج، لا في كتبهم وأدبياتهم ولا في دروسهم ومحاضراتهم، وربما كان هذا –كما ذكرت آنفا– تصرف فردي ناتج من قناعة شخصية؛ فهو ليس توجها عاما أو مبدأ دعويا.

وتقولين: "... يخرجون للدعوة 40 يوما، وأحيانا 4 شهور، ويتركون نساءهم، وأطفالهم دون رزق، ويقولون: الله الرزاق....".

وأقول لك: المفروض أن يوفر الخارج في سبيل الله لأهله ومن هم في كفالته ما يكفيهم، ويسد احتياجهم من المال والطعام، بل ويترك لهم ما يواجهون به طوارئ الحياة، وهو في هذا متوكل على الله، آخذ بأسباب التوكل المطالب بها شرعا، أما ما يفعله البعض –إن كان هذا يحدث– من ترك أهله وذويه بلا مال ولا زاد، ويخرج بحجة الدعوة إلى الله فهذا أمر منبوذ، وفعل مردود، لا أصل له في قرآن ولا سنة بل ولا أثر له في حياة الدعاة على مر العصور.

والأخذ بالأسباب الشرعية من توفير الزاد والمال اللازم للأهل والأولاد لا يخالف حسن الظن بالله، والتوكل عليه، بل هو صلب اليقين وذروة سنام التوكل على الله، ورائدنا في هذا سيد الدعاة إلى الله حبيب الحق وسيد الخلق محمد صلى الله عليه وسلم، وما فعله في الهجرة المباركة من مكة إلى المدينة، وما خالف فهو قصور في الفهم ونقص في الإدراك.

وتقولين: "... ويعتمدون في دعوتهم على آيات وأحاديث يفسرونها على هواهم...".

وأقول لك: أتفق معك في جزء كبير من هذا القول؛ فقد سمعت من عدد من دعاتهم أحاديث ضعيفة، وأخرى موضوعة، يستشهدون بها في بياناتهم وخطبهم، غير أن الأمانة تستدعي أن أنبه إلى أن غالب هؤلاء الذين يستدلون بالضعيف والموضوع ويفسرون حسب فهمهم هم من العوام وربما ممن لا يقرءون ولا يكتبون، أما علماؤهم وعقلاؤهم فإنهم يميلون إلى البعد عن الضعيف والموضوع، وتسعفهم قريحتهم للاستدلال بالصحيح والمتفق عليه، وفي أضيق الأمور يستدلون بالحديث الضعيف في فضائل الأعمال، وهو أمر أجازه عدد معتبر من العلماء.

وأوافقك الرأي في أننا اليوم -واليوم بالذات- أحوج ما نكون إلى العمل والعلم، من أجل إعمار الأرض ونصرة المسلمين، وأن من واجب أهل الذكر من علماء المسلمين أن يرشدوا القائمين على هذه الحركة وأن يبصرونهم بالأمر؛ فهذا واجب شرعي ومندوب دعوي.

وختاما؛

نسأل الله تعالى أن يوفقك لما يحب ويرضى، وأن يفقهك في دينك، وأن يعينك على طاعته، وأن يصرف عنك معصيته، وأن يرزقك رضاه والجنة، وأن يعيذك من سخطه والنار، وأن يهدينا وإياك إلى الخير، وأن يصرف عنا وعنك شياطين الإنس والجن إنه سبحانه خير مأمول.. وصل اللهم على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم... وتابعينا بأخبارك وأسئلتك المفيدة.




الخميس، 30 يوليو 2009

المدونة خاصة بي
ثقافيةاجتماعية دينية اصلاحية وليست
سياسية واتبرا من كل انسان يسب او يلعن احدا
اهدي هذه المدونة لرئيس جمهوريتناالمسلم
الحبيب محمد حسني مبارك
حفظه الله وحفظ مصر

من كيدالكائدين وتخريب المخربين
ادخلو مصر ان شاء الله امنين

El Papa se negó a asumir la Presidencia de Egipto copto

Shenouda: nuestra relación con los musulmanes no es buena Shenouda III (a la derecha) se negó a dar Fbti la presidencia del país (francés - Archivo) el Papa Shenouda III, el líder espiritual de los ortodoxos coptos en Egipto que la relación entre musulmanes y coptos en Egipto no es buena. Shenouda dijo en un comunicado de prensa, "puede haber relaciones de amistad y buenas relaciones entre musulmanes y coptos, pero cuando se trata de la selección en las elecciones se elige a un musulmán, copto candidatos". "No hay una solución general para todos los problemas de sectarismo, que aparecen de vez en cuando en Egipto, todos los problemas deben resolverse en el marco y el clima que lo creó, y hacer frente a los diversos actores." Él Shenouda (86 años) la ausencia de la función de los miembros del parlamento y los consejos locales en la solución de los problemas de sectarismo, diciendo que es evidente la intervención de personal de seguridad. Papa Shenouda se negó a describir estos problemas como los sucesos individuales, "Los hechos no se repitan si la persona se convierte en una persona", diciendo que la neutralidad en el tratamiento de estos problemas no se encuentran en todos los casos, pero se negó a cobrar un punto de no ser neutral. Por otro lado, rechazó el Papa copto Shenouda a la presidencia del Estado, diciendo "No, porque la mayoría numérica-musulmán no puede aplicarse a ser gobernado por una mayoría numérica". Cabe señalar que el número de copto de Egipto hasta el 10% de la población de 76 millones de euros, y hay una gran comunidad copta en los Estados Unidos, Canadá y Australia. Fuente: Alemán

Artículo cargado el amor al Profeta Mahoma, las bendiciones de Dios y la paz esté con él

29 de julio de 2009 Amor cargado con el Profeta la paz sea con él Las restricciones de seguridad en el estudioso francés acusado de "amor del Islam" Jueves 18 de junio de 1430 e 11-6-2009 a 11:04 pm La Meca 08:04 am GMT 7/29/2009 5 7/29/2009 5:29:08 AM Los musulmanes en Francia R: Según el diario francés Le Monde que los investigadores franceses han sido supervisados por los servicios de seguridad francés, que lo acusó de "el amor del Islam" por el autor de un libro sobre la islamofobia. El documento llegó a la cuestión de la Fnsson Gissar por el Centro Nacional Francés de Investigación Científica, que fue acusado de "violación de las leyes laborales", y las pruebas de su culpabilidad "islamofobia (islamofobia)", dijo. Le Monde habla de una persona llamada José Elon la celebración de una llamada "defensa oficial de seguridad", y cuyo trabajo es observar el trabajo de los investigadores con el fin de diagnosticar lo que podría ser una amenaza para la seguridad y la defensa francesa. El Times dijo que el investigador Francoise Ossri Elon tiene una influencia real, y dijo: "Nosotros (los investigadores), si volamos a cabo las misiones que ser sensible a los países obligados a informarle sobre nuestro programa, y que son las personas que se reunirán, y donde Senskn, y esperamos el mandato de los viajes ". Ataque que el "Gissar": El periódico señaló que Fnsson Gissar, que trabaja para una gran universidad en la relación de los países del Magreb Bicaa francés de investigación en el mundo, especialmente en conocimientos científicos sólidos, que era un acoso moral que hace cinco años por el Inspector con el pretexto de la seguridad. Desde este punto de vista del diario Le Monde dijo: El gran número de sus colegas lo apoyan, incluyendo la cubierta de Bsp Ben, que es que esta cuestión también está más allá de la Gissar Instituto de Investigación de la política de investigación y estudios sobre el mundo árabe y musulmán "y se tradujo en una preocupante injerencia de la policía y los sistemas de seguridad dentro de la comunidad científica y universitaria a fin de controlar la producción y difusión de la ciencia. " Oro y, a su vez, el investigador político Claude Rúa - es el apropiado en el mundo árabe e islámico - más allá de la opinión de Ben Bsp, diciendo: "Este es un control en contra de la embestida de los investigadores que se niegan a los prejuicios sobre el Islam." Rúa se refirió a un incidente que ocurrió con el 2007 y 2008, cuando "recibió un mensaje de correo electrónico del Jefe de Personal de Defensa para tratar el Islam Ilovernm la manera de los mejores cristianos", señalando que "la indiferencia frente a esta carta, pero es ahora, este es rechazado como una provocación". Los musulmanes de Francia están exigiendo la ley contra la "islamofobia": El Presidente de la Federación de Asociaciones islámico en Francia, había pedido hace varios meses, el Gobierno francés presentó un proyecto de ley contra la anti-islam (la islamofobia) a lo largo de las líneas de las leyes contra el antisemitismo. Pérez dijo tras el incendio de una mezquita cerca de la ciudad de Lyon, Francia: "En vista de los sucesivos ataques contra los musulmanes de que el Estado debe no sólo se atreven a condenar estos actos, pero la sugerencia de la Ley, se lucha contra el Islam". El Islam tiene su lugar en Francia: Los ataques a los musulmanes reflexionar sobre "los autores de la amargura de que el Islam tiene lugar en Francia y es aceptable para los dos oficiales y populares", y añadió que "no pasa un día sin testigos de la inauguración de la mezquita y la función de culto en diversas ciudades francesas". El Presidente de la Federación de Asociaciones Islámica, que representa a un gran número de miembros de la comunidad musulmana en Francia, que los musulmanes "se han comprometido a un estado" y dijo, "que aplicamos nuestra fe y de conformidad con las leyes de Francia, y decir a los musulmanes que los valores de la República debe aplicarse a todos los que no le gusta Francia Vlegadr pero repetidos ataques sobre los musulmanes ". El barrio de "San Brest", cerca de León vio el pasado mes de diciembre una manifestación reunió a más de un millar de personas para condenar la "racista y anti-Islam" en Francia después de la mezquita en la ciudad de incendiario. La quema de la mezquita después de las 500 tumbas musulmanas en un cementerio, "Notre Dame Estados Laurette" profanación de los militares, un cementerio con los restos de los soldados que combatieron bajo la bandera del ejército francés en la Primera Guerra Mundial. Queremos que se mueve por el Estado: Pérez elogió la posición del presidente Nicolas Sarkozy condenó el incendio de la mezquita como un "trabajo raciales", y dijo, "pero hemos esperado a pedir más del Presidente de visitar un cementerio militar tras el ataque a las tumbas musulmanas, pero sólo las condenas", y añadió que "queremos que el movimiento de un modo por el Estado como ocurrirá en caso de agresión contra otras comunidades, como la judía ". "Hay que empezar desde la base de la igualdad y la tendencia de promulgar leyes para prevenir el abuso de los musulmanes a lo largo de las líneas de las legislaciones de antisemitismo." Publicado por hassan en marcopolone 06:36 am

الأربعاء، 29 يوليو 2009

تهمة حب الرسول صلى الله عليه وسلم

تضييقات أمنية على باحث فرنسي متهم بـ"حب الإسلام"
الخميس18 من جمادى الثانية1430هـ 11-6-2009م الساعة 11:04 ص مكة المكرمة 08:04 ص جرينتش
7/29/2009 5 7/29/2009 5:29:08 AM
مسلمون في فرنسا
مفكرة الإسلام: أفادت صحيفة لوموند الفرنسية بأن باحثًا فرنسيًا تعرض للمراقبة من قبل أجهزة الأمن الفرنسية التي اتهمته بـ"حب الإسلام" بسبب تأليفه كتابًا عن الإسلاموفوبيا.
وتعرضت الصحيفة لقضية فانسون غيسار الباحث بالمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي الذي اتهم بـ"خرق قوانين العمل"، ودليل إثبات التهمة كتابه "الإسلاموفوبيا (كره الإسلام) الجديدة".
وتحدثت لوموند عن شخص يدعى جوزيف إيلون يشغل منصبًا يسمى "موظف أمن الدفاع"، وتتمثل وظيفته في مراقبة أعمال الباحثين بهدف تشخيص أي شيء يمكن أن يكون خطرا على أمن فرنسا ودفاعها.
واستندت الصحيفة إلى تصريحات الباحثة فرنسواز لوسري بأن إيلون يتمتع بنفوذ حقيقي, وقالت: "إننا (الباحثين) إذا ما سافرنا في مهمات للخارج إلى بلدان حساسة نكون مجبرين على إطلاعه على برنامج عملنا، ومن هم الأشخاص الذين سنلتقيهم، وأين سنسكن، وعلينا انتظار تفويضه بالسفر".
هجمة منظمة تتعدى "غيسار":
وأشارت الصحيفة إلى أن فانسون غيسار الذي يعمل على تحقيق كبير بشأن علاقة الجامعات المغاربية بإشعاع البحث الفرنسي في العالم وخاصة في العلوم الصحيحة، كان ممتعضا مما أسماه المضايقات المعنوية التي يتعرض لها منذ خمس سنوات من قبل هذا المفتش تحت مبرر الأمن.
ومن هذا المنطلق قالت لوموند: إن عددًا كبيرًا من زملائه يساندونه ومن بينهم المؤرخة أستار بن بسة، التي تعتبر أن هذه القضية تتعدى غيسار ـ وهو أيضًا باحث سياسي بمعهد البحوث والدراسات حول العالم العربي والإسلامي ـ "وتترجم تدخلاً مقلقًا للأنظمة البوليسية والأمنية داخل الأوساط العلمية والجامعية بهدف مراقبة إنتاج ونشر العلوم".
وبدوره ذهب الباحث السياسي كلود روا - المختص هو الآخر في العالم الإسلامي والعربي - إلى أبعد من رأي بن بسة قائلاً: إن "هذه المراقبة عبارة عن هجمة منظمة تشن ضد الباحثين الذين يرفضون الآراء المسبقة عن الإسلام".
وتحدث روا عن حادثة وقعت معه عام 2007 و2008 عندما "تلقى رسالة إلكترونية من كبير موظفي الدفاع يلومه فيها على معاملة الإسلام بطريقة أرقى من المسيحية"، مشيرًا إلى أنه "تعامل بلامبالاة مع هذه الرسالة، لكنه أصبح اليوم يعتبر هذا الأمر استفزازًا مرفوضًا".
مسلمو فرنسا يطالبون بقانون ضد "الإسلاموفوبيا":
وكان رئيس اتحاد الجمعيات الإسلامية في فرنسا قد طالب منذ عدة أشهر الحكومة الفرنسية بتقديم مشروع قانون ضد معاداة الإسلام (الإسلاموفوبيا) على غرار القوانين ضد معاداة السامية.
وقال بريز بعد إضرام النار في مسجد قرب مدينة ليون الفرنسية: "أمام الاعتداءات المتتالية ضد المسلمين لابد أن تجرؤ الدولة ليس فقط على إدانة هذه الأعمال بل على اقتراح قانون يعاقب معاداة الإسلام".
الإسلام يأخذ مكانته في فرنسا:
ورأى أن الاعتداءات على المسلمين تعبر عن "مرارة مرتكبيها من أن الإسلام يأخذ مكانته في فرنسا ويحظى بقبول رسمي وشعبي"، وأضاف "لا يمر يوم دون أن نشهد تدشين مسجد ودور عبادة في مختلف المدن الفرنسية".
وشدد رئيس اتحاد الجمعيات الإسلامية التي تمثل عدداً كبيراً من أفراد الجالية الإسلامية في فرنسا على أن المسلمين "يلتزمون بنظام الدولة"، وقال "نطبق ديننا وفقاً للقوانين الفرنسية، ونقول للمسلمين هنا إن قيم الجمهورية يجب تنطبق على الجميع ومن لا يعجبه فليغادر فرنسا لكن رغم ذلك تتكرر الاعتداءات على المسلمين".
وكانت ضاحية "سان بريست" قرب ليون شهدت في ديسمبر الماضي تظاهرة ضمت أكثر من ألف شخص للتنديد بـ"العنصرية والعداء للإسلام" في فرنسا بعد تعرض مسجد البلدة لحريق متعمد.
وجاء حريق المسجد بعد تعرض 500 من مدافن المسلمين في مقبرة "نوتردام دولا لوريت" العسكرية للتدنيس ، وهي المقبرة التي تضم رفات الجنود الذين حاربوا تحت لواء الجيش الفرنسي في الحرب العالمية الأولى.
نريد تحركات من قبل الدولة:
وأشاد بريز بموقف الرئيس نيكولا ساركوزي الذي أدان حريق المسجد ووصفه بـ"العمل العنصري"، وقال "لكننا نطلب المزيد فقد انتظرنا من الرئيس أن يزور المقبرة العسكرية بعد الاعتداء على مدافن المسلمين ولكنه اكتفى بالإدانة"، وأضاف "نريد تحركات ذات رمزية من قبل الدولة كما يحصل في حال الاعتداء على الجاليات الأخرى مثل اليهودية".
وقال "يجب الانطلاق من قاعدة المساواة والتوجه لسن قوانين تمنع الاعتداء على المسلمين على غرار قوانين معادة السامية".

الاثنين، 27 يوليو 2009

الحق اقول لكم

هنا هنا قول قولة الحق
ولو كان مرا دعوة للمصارحة
مع دينه ومع نفسه
وصولا للاصلاح

غرائب الكريكاتير


دعوة خير للنهضة


عجائب الدنيا

الناس في هذا الكون شركاء في امور كثيرة

ولكن عندما تاتي الانانية الانسانية بين البشر تفسد كل شيئ

الخدمات الانسانية والاستشارات الحياتية

ركن النقد البناء

ركن كتابات القراء الكرام كتاب في اوروبا

شنودة الثالث (يمين) رفض تولي فبطي مصري رئاسة البلاد



شنودة: علاقتنا بالمسلمين غير جيدة
شنودة الثالث (يمين) رفض تولي فبطي رئاسة البلاد (الفرنسية-أرشيف) اعتبر البابا شنودة الثالث الزعيم الروحي للأقباط الأرثوذكس في مصر أن العلاقة بين المسلمين والأقباط في مصر ليست طيبة.

وقال شنودة في تصريح صحفي "قد تكون هناك علاقات صداقة وعلاقات طيبة بين مسلمين وأقباط، ولكن حين تأتي ساعة الاختيار في الانتخابات فلن يختار المسلم القبطي مرشحا".

وأضاف "لا يوجد حل عام لكل المشكلات الطائفية التي تظهر بين الحين والآخر في مصر، كل مشكلة يجب أن تحل في إطارها والمناخ الذي نشأت فيه، وتعامل الجهات المختلفة معها".

وانتقد شنودة (86 عاما) غياب دور أعضاء البرلمان والمجالس المحلية في حل المشكلات الطائفية، قائلا إن الأمر الواضح هو تدخل رجال الأمن.

ورفض البابا شنودة وصف تلك المشكلات بأنها أحداث فردية، وقال "الأحداث الفردية إذا تكررت لا تصبح فردية"، معتبرا أن الحياد في التعاطي مع تلك المشكلات ليس موجودا في كل الحالات، إلا أنه رفض اتهام جهة بعينها بعدم الحياد.

ومن جهة أخرى أعرب البابا شنودة عن رفضه لتولي قبطي رئاسة الدولة، قائلا "لا يجوز ذلك، لأن الأغلبية العددية مسلمة ولا يجوز أن يحكمها قبطي ليمثل الأغلبية العددية".

يشار إلى أن عدد أقباط مصر يصل إلى نحو 10% من عدد السكان البالغ 76مليونا، وهنالك جاليات قبطية كبيرة في الولايات المتحدة وكندا وأستراليا.

المصدر:
الألمانية

bien

_SetupBidi('source');

Archivo del blog ▼
2009 (64)
▼ julio (64)
Conferencias visibles Azhari Tiempos de oración Estudios de la parte visible

Sabri Al Hassan Conferencias visibles Azhari Al Fotos Galería de fotos de Al

Sermón del Viernes Sha'baan 1430 e 1 La historia de las flores amarillas de rock

endocrino Tira poema Una descripción de la mezquita más grande de Madrid

Discursos al 6 Escribió al Al fin

السبت، 25 يوليو 2009

محاضرات مرئية الازهري


مواقيت الصلاة







www.islamicFinder.org

التقويم الهجري والميلادي لعام 2009 م

حسب تقويم أم القرى

يناير 2009 م
محرم - صفر 1430 هـ
سحنثعخج





1
4
2
5
3
6
4
7
5
8
6
9
7
10
8
11
9
12
10
13
11
14
12
15
13
16
14
17
15
18
16
19
17
20
18
21
19
22
20
23
21
24
22
25
23
26
24
27
25
28
26
29
27
1
28
2
29
3
30
4
31
5






فبراير 2009 م
صفر - ربيع الأول 1430 هـ
سحنثعخج

1
6
2
7
3
8
4
9
5
10
6
11
7
12
8
13
9
14
10
15
11
16
12
17
13
18
14
19
15
20
16
21
17
22
18
23
19
24
20
25
21
26
22
27
23
28
24
29
25
30
26
1
27
2
28
3






مارس 2009 م
ربيع الأول - ربيع الثاني 1430 هـ
سحنثعخج

1
4
2
5
3
6
4
7
5
8
6
9
7
10
8
11
9
12
10
13
11
14
12
15
13
16
14
17
15
18
16
19
17
20
18
21
19
22
20
23
21
24
22
25
23
26
24
27
25
28
26
29
27
30
28
1
29
2
30
3
31
4



إبريل 2009 م
ربيع الثاني - جمادى الأول 1430 هـ
سحنثعخج




1
5
2
6
3
7
4
8
5
9
6
10
7
11
8
12
9
13
10
14
11
15
12
16
13
17
14
18
15
19
16
20
17
21
18
22
19
23
20
24
21
25
22
26
23
27
24
28
25
29
26
1
27
2
28
3
29
4
30
5

مايو 2009 م
جمادى الأول - جمادى الآخر 1430 هـ
سحنثعخج






1
6
2
7
3
8
4
9
5
10
6
11
7
12
8
13
9
14
10
15
11
16
12
17
13
18
14
19
15
20
16
21
17
22
18
23
19
24
20
25
21
26
22
27
23
28
24
29
25
1
26
2
27
3
28
4
29
5
30
6
31
7





يونيو 2009 م
جمادى الآخر - رجب 1430 هـ
سحنثعخج


1
8
2
9
3
10
4
11
5
12
6
13
7
14
8
15
9
16
10
17
11
18
12
19
13
20
14
21
15
22
16
23
17
24
18
25
19
26
20
27
21
28
22
29
23
30
24
1
25
2
26
3
27
4
28
5
29
6
30
7



يوليو 2009 م
رجب - شعبان 1430 هـ
سحنثعخج




1
8
2
9
3
10
4
11
5
12
6
13
7
14
8
15
9
16
10
17
11
18
12
19
13
20
14
21
15
22
16
23
17
24
18
25
19
26
20
27
21
28
22
29
23
1
24
2
25
3
26
4
27
5
28
6
29
7
30
8
31
9
أغسطس 2009 م
شعبان - رمضان 1430 هـ
سحنثعخج
1
10
2
11
3
12
4
13
5
14
6
15
7
16
8
17
9
18
10
19
11
20
12
21
13
22
14
23
15
24
16
25
17
26
18
27
19
28
20
29
21
30
22
1
23
2
24
3
25
4
26
5
27
6
28
7
29
8
30
9
31
10




سبتمبر 2009 م
رمضان - شوال 1430 هـ
سحنثعخج



1
11
2
12
3
13
4
14
5
15
6
16
7
17
8
18
9
19
10
20
11
21
12
22
13
23
14
24
15
25
16
26
17
27
18
28
19
29
20
1
21
2
22
3
23
4
24
5
25
6
26
7
27
8
28
9
29
10
30
11


أكتوبر 2009 م
شوال - ذو القعدة 1430 هـ
سحنثعخج





1
12
2
13
3
14
4
15
5
16
6
17
7
18
8
19
9
20
10
21
11
22
12
23
13
24
14
25
15
26
16
27
17
28
18
29
19
30
20
1
21
2
22
3
23
4
24
5
25
6
26
7
27
8
28
9
29
10
30
11
31
12






نوفمبر 2009 م
ذو القعدة - ذو الحجة 1430 هـ
سحنثعخج

1
13
2
14
3
15
4
16
5
17
6
18
7
19
8
20
9
21
10
22
11
23
12
24
13
25
14
26
15
27
16
28
17
29
18
1
19
2
20
3
21
4
22
5
23
6
24
7
25
8
26
9
27
10
28
11
29
12
30
13




ديسمبر 2009 م
ذو الحجة 1430 هـ - محرم 1431 هـ
سحنثعخج



1
14
2
15
3
16
4
17
5
18
6
19
7
20
8
21
9
22
10
23
11
24
12
25
13
26
14
27
15
28
16
29
17
30
18
1
19
2
20
3
21
4
22
5
23
6
24
7
25
8
26
9
27
10
28
11
29
12
30
13
31
14


جميع الحقوق محفوظة للباحث الإسلامي © 2005